Description
في هذا الكتابِ يُقدِّمُ المؤلفُ إلى أحفادِهِ خصوصاً وإلى جميعِ الشبابِ عموماً أصدقَ النصائحِ
التي تجعلُ منهم عشاقاً للحقِ والخيرِ والجمالِ.
وكأنَّ الكتابَ وردةٌ حمراءُ تُهـدَى في عيدِ العشاقِ،
أو كأنّهـا بطاقةُ معايدةٍ أو تـهنئةٍ تتمنى لجميعِ محبِيهِ حياةً سعيدةً شريفةً محصّنةً بالعاداتِ الحسنةِ والتقاليدِ الساميةِ،
لا يشوبُـها حقدٌ ولا يعتريـها يأسٌ في ظلِّ عنايةٍ إلهيةٍ تغمرُها بالبركةِ والحُبِّ والأملِ بغدٍ مشرقٍ سعيد.
وفّقَ اللُه الصديقَ المؤلِفَ في رسالتِه التربويةِ، وأطالَ بعمرِه، وسدّدَ خطاهُ على دروبِ الحقِ والإيمانِ.
الأستاذ يوسف زكريا
“كتابُكُمُ الجديدُ “همساتُ حبٍّ ” ما هو إلاٍّ حصيلةُ اختبارٍ ومعاناةٍ
تَضَعُونَها أمامَ أجيالِنا الصاعدةِ، لتكونَ هُدْياً لعَالِمِنا الذي فَقَدَ معنى الحُبِّ وَشَوَّهَه.ُ
عظمةُ هذا الحُبِّ أنه نَبْعٌ لا يَنْضب، غارقٌ في الزمنِ، معانقٌ للخلود، اسمُه شفافيةٌ، وعنوانُه قدسيةٌ.
عسى شبابُنا الطالعُ ينهلُ من هذا النبعِ ويُعِيدُ هذا الحُبَّ إلى بـهائِه الأول”.
المونسنيور جوزيف ســلامة
آرا ء هــم في الكتاب
“ همسات حبّ إلى الأجيال الصاعدة ما هي إلاّ توجيهات مخلصة صادرة عن قلب جدٍّ عركته الحياة وعركها، فخرج منها بهذه التوجيهات التي يمكن التزود بها لمجابهة الضغوط العصرية التي تـهدد حياة” العائلة اليوم. حتى الوالدين والأولاد من كل عمرٍ أن يقرءوا هذا الكتاب ويكتشفوا لحياتـهم الخاصة معلومات نفيسة .” الدكتور بوب ميكانزي”
“في هذا الكتابِ يُقدِّمُ المؤلفُ إلى أحفادِهِ خصوصاً وإلى جميعِ الشبابِ عموماً أصدقَ النصائحِ التي تجعلُ منهم عشاقاً للحقِ والخيرِ والجمالِ. وكأنَّ الكتابَ وردةٌ حمراءُ تُهـدَى في عيدِ العشاقِ، أو كأنّهـا بطاقةُ معايدةٍ أو تـهنئةٍ تتمنى لجميعِ محبِيهِ حياةً سعيدةً شريفةً محصّنةً بالعاداتِ الحسنةِ والتقاليدِ الساميةِ، لا يشوبُـها حقدٌ ولا يعتريـها يأسٌ في ظلِّ عنايةٍ إلهيةٍ تغمرُها بالبركةِ والحُبِّ والأملِ بغدٍ مشرقٍ سعيد. وفّقَ اللُه الصديقَ المؤلِفَ في رسالتِه التربويةِ، وأطالَ بعمرِه، وسدّدَ خطاهُ على دروبِ الحقِ والإيمانِ.“ الأستاذ يوسف زكريا
“عُرفَ المؤلّفُ لعناوينِه الخطابيّةِ الفعّالةِ في مجتمعِه اللبناني في لقاءاتٍ جماعيةٍ ومناسباتٍ دّينيّةٍ طيلةَ أيامِ حياتِه. تعبيرُه الخطابي يأتي أحيانًا مشاعرَ قويّةً تنسابُ من تجاربِ حياتِه الشخصيةِ، فيصّبُها في قالبٍ شّعريٍ جميل. جان عبيد مؤلفٌ مزدوجٌ: كاتبٌ وشاعرٌ. تعبيراتُه تفيضُ من مشاعرَ داخليةٍ قويّةٍ، و لا أحدٌ يَعْرِفُ هذا أفضلَ مني. فالمؤلّفُ يُحَذُِّرنا ويحثُّنا على اعتناقِ مبادئِ فضائلَ أجدادِنا الطيبّةِ التي سَتُمَّكِّنُنا من العودةِ إلى جذورِ حرّيتِنا الأصيلة. تمتّعتُ جدّاً بقراءةِ هذا الكتاب، ولا سيمّا بنموذجِه الطباعي الشيقِ الذي يجعلُه سهلاً للقراءة؛ ومحتوياتُه حقيقيةٌ حقّاً تُنَاسِبُ عالِـمَنا اليوم. فاقرأ! ” ليروي عـيـد